Rumored Buzz on تاريخ الواقع الافتراضي
Rumored Buzz on تاريخ الواقع الافتراضي
Blog Article
ويمكن فعليا تقسيم نظارات الواقع الافتراضي إلى ثلاثة أقسام: نظارات تعتمد على وصلها بالحاسوب الشخصي مثل نظارتي "أكولوس في آر" و"أتش تي سي فايف"، ونظارات تعتمد على وصلها بمنصة ألعاب الفيديو، مثل نظارة سوني بلايستيشن في آر، ونظارات تستخدم الهواتف الذكية وهي الأكثر شيوعا مثل نظارة سامسونغ غير في آر.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
حتى لو ظهرت تطبيقات ثورية، يجب على الواقع الافتراضي التغلب على عدد من الحواجز الأخرى.
بل أن التكنولوجيا الافتراضية تحتاج أيضاً إلى مراعاة علم وظائف الأعضاء والإحساس لدى الإنسان. فعلى سبيل المثال, في العالم الحقيق لا تكون الحقول التي يراها للإنسان بعينيه مثل إطار الفيديو.
على الرغم من أن دوار الحركة أصبح أقل شيوعًا مما كان عليه في الماضي، إلا أنه لا يزال يؤثر على بعض المستخدمين. حتى يتم معالجة هذه المخاوف، قد تبقى الاعتمادية العامة بعيدة المنال.
كما أفادت العديد من المصادر، تستعد سامسونج لإعادة دخول سوق الواقع الافتراضي مع سماعة رأس جديدة وربما نظارات واقع معزز.
ومع ذلك, فلا يزال هناك مجال للنمو في مجال الواقع الافتراضي. حيث يقوم العديد من المصنّعين بتجربة كل ما هو ممكن في صناعة شاشات عالية الدقة وأجهزة استشعار أفضل وأجهزة حاسوبية تعمل بالذكاء الاصطناعي.
على الرغم من أن الرحلات السياحية الافتراضية قد لا تحل محل السفر الحقيقي, إلا أنها تفتح الباب أمام طريقة ممتعة لرؤية العالم.
He argued that a partnership in between personal computers as well as the human Mind would surpass the capabilities of both on your own. As founding director of The brand new Data Processing Approaches Business office (IPTO) in the Defense Advanced Investigate Initiatives Agency (DARPA), Licklider was in a position to fund and inspire initiatives that aligned with his eyesight of human-Personal computer conversation even though also serving priorities for armed forces units, including information visualization and command-and-Command programs.
يُستخدم على نطاق واسع شكلًا بديلًا للعلاج بالتعرض (هو تقنية في العلاج السلوكي لعلاج اضطرابات القلق)،
تم استخدام الواقع الافتراضي للعلاج النفسي أو العلاج المهني، والتأثير في إعادة التأهيل الظاهري.
ويعتقد أنه على الرغم من أن هذا التحدي التقني ضخم، إلا أن مساحة التطوير المستقبلية واسعة جدًا. وشدد شيل بشكل خاص على الإنجاز الذي حققته تقنية التتبع البصري، مما يجعل وحدات التحكم وشاشات العرض المثبتة على الرأس وتتبع اليد أكثر مرونة، كما أن الاتصال اللاسلكي يجعل تجربة الواقع الافتراضي أكثر حرية.
وحتى أواخر الثمانينيات ظلت أغلب الأفكار بشأن هذه التقنية نظرية بسبب محدودية القوة الحاسوبية في تلك الفترات، والتكلفة العالية للتقنية التي اضغط هنا جعلت تبنيها صعبا جدا على المستهلكين.
مهما كان الحل، فإن الشيء الواضح هو أن رحلة الواقع الافتراضي نحو الاعتماد الجماهيري مستمرة.